التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إنطلق مع Gmail


لمدمني خدمات قوقل ، و بالأخص للذين لا يفارقهم gmail طيلة يومهم.. :)
أقدم هذا الدرس البسيط عن هذه الإضافة أو الأداة الجميلة التي تمكننا من متابعة جميع حساباتنا الأخرى في المواقع الإجتماعية و متابعتها في منصة واحدة ، في منصة gmail
الكل يعرف -تقريباً- أن جوجل تخبأ الكثير لعملائها ، وما هو معلوم حتى الآن يعد قليلاً - حسب ما فهمت من أحد الزملاء - ، و من هنا كانت تجربتي التي رأيت أنها رائعة وقد تفيد اللذين يشتركون في مواقع إجتماعية كثيرة.
و سأفرد الحديث فقط عن موقعين أراهما أغلب المواقع تصفحاً حتى الآن ومتابعة ، وقد يصعب الإبتعاد - نوعاً ما - عن أحدهما..
الأول هو : Facebook
والثاني : twitter

بدايةً يجب معرفة الأداة التي تمكننا من إضافة الأدوات في gmail وتسمى Gadget وتعني " أداة " ولمعرفة الوصول إليها و تفعيلها ينبغي اتباع الخطوات التالية:
Mail setting > Labs

بعدها مباشرة ستظهر لنا قائمة من الإضافات في مقدمتها ( Add any gadget by URL ) كما هو موضح في الصورة المرفقة..


نقوم بالتفعيل و من ثم نقوم بتحديث الصفحة و سنلاحظ وجود هذه الإضافة ضمن قائمة الإعدادات في gmail  ، في الأعلى كما هو ظاهر في الصورة المرفقة..


و في الصورة المرفقة كذلك توضيح لطريقة إضافة رابط الأداة سواء تويتر أو فيس بوك وعند إضافتها مباشرة ستظهر أعلى خانة الإضافة..

بقي أن أذكر أمر وهو للتنبيه أن هذه الأداة ليست لتفعيل الفيس بوك و تويتر فقط بل لأدوات كثيرة يمكنكم البحث عنها، كذلك أنوه أن هذه الإضافات في بريد جيميل gmail أي أنها متعة بحد ذاتها..

أنوه كذلك إلى أن أي إضافة تضيفها ستتواجد في شريط القائمة أيسر المتصفح ( أو في اليمين لأصحاب الواجهة العربية ) ، كما هو ظاهر في الصورة.. فقط اختر بالضغط على ما تشاء وستشاهد.


كل ما عليك فعله الآن هو إضافة هذه الأداة و أن تضيف الروابط التالية:
Twitter

Facebook

انطلق وتمتع بمتابعة أصدقائك و مشاركتهم ..إلخ.



ملاحظة:
عند الدخول للمرة الأولى على أي من الإضافتين ستظهر لك رسالة تحثك على التسجيل في حسابك وعمل موافقة لاستخدام الإضافات..

أتمنى أن أكون قد أضفت لكم شيئاً من خلال هذ الشرح المتواضع …
دمتم بخير :)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شكراً لكونفوشيوس..!

" من يتكلم دون تواضع سيجد صعوبة في جعل كلماته مسموعة ".. هذه المقولة اقتبستها من أقوال الفيلسوف الصيني " كونفوشيوس".. بعد تأملي لهذه المقولة، بدأت البحث في واقعنا اليومي "الحاضر" بعيد عن أي مرتكزات أو قواعد تنظيرية، سواء سياسية أو طائفية أو قبلية و مذهبية.. قد لا تتجاوز هذه المقولة ١٠ كلمات من غير "نقطة آخر السطر"، و لكن و قعها ملموس عند الجميع، لأنها نفسية أكثر من كونها عادات أو ممارسات. و هذا ما دفعني للحديث عنها، فالعادات قد تتغير و الممارسات كذلك.. لكن الطامة هي أن تكون قد غرست بعض المفاهيم في النفسيات فأصبحت كالداء الذي لا خلاص منه... متى يحدث هذا ؟!.. في غالب الأحيان تبرز هذه الجوانب عند الإعتداد بالرأي أو عند التقاء الخصوم.. فالشخص الذي عشت معه فترة من فترات الحياة و عرفت تفاصيل أخلاقه و شهامته و أفضاله، تتفاجئ به و قد علت على محياه علامات التكبر و التجبر، حتى و إن كان على خطأ !!

متى الراحة…

تداعيات الأزمات التي تصيبنا هذه الأيام سواء كانت من القريب أو البعيد أو حتى في أعمالنا.. تترك أثرها علينا، و تتقلب في أكناف مخيلتنا بين الحين و الآخر.. و لنا أن نتأمل.. فأحوالنا بعدها على أصناف و أشكال. فمنا من يأس من حياته و أصبح كالسجين الذي حكم عليه بالمؤبد..! فلا يزال على حاله أشعث أغبر، إما طريح الفراش أو المقاعد..

بداية أشيائي..

لست متخصصا في فن تصميم الشعارات، و لا أدعي ذلك :) و لكني أتمتع بمعرفة بسيطة بتلك البرامج التي يستخدمها المصممون مثل الفوتوشوب و الإليستريتور ( Photoshope + Illustrator )، ومن هنا و بحكم العمل الذي كنت أعمل به سابقاً ( مشرف على قسم تصميم الويب ) في إحدى شركات الميديا المتقدمة. حيث كانت هذه الشركة تمتلك قسم آخر متخصص بتطوير الشعارات و الهوية للشركات و المؤسسات.. و بحكم عملي في نفس الشركة كان لي ميول و حب إطلاع على الأعمال التي يقدمها المصممون و خصوصاً في مجال الشعارات.. حب ليس له مثيل، كالنشوة التي لا تنقضي! ولد هذا الحب مع أول جهاز ماك تم شراءه :).. و مع أول فكرة لفتح شركة مستقلة لتصميم و تطوير المواقع، و لا أنسى الشعار و تطبيقاته الذي قدمه لى أعز صديق أفتخر به.. فشكرا يا إبراهيم :) أدركت قيمة هذا الفن و أهميته في الصرعة القادمة إلى المنطقة. كرؤية تهتم بها الشركات و المؤسسات الحديثة و القديمة على السواء، حيث أن هذا الإهتمام جاء إدراكاً منها بأهميته في تدعيم العلاقة بين المنتجات التي تقدمها و السمعة أو السمة التي تنوي أن ترسلها للعالم بأنها في وسط الزحام موجودة هنابـ ( تميزها ).. أ...