التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, 2010

قهوة قصة Coffe Story

نستطيع أن نبدع و لكن نحتاج لشيء اسمه الإبداع.. تجربة خجولة أخرى.. دمتم..

شعار موقع ( iSorah )

بعد التدوينة السابقة.. أضع بين يديكم شعار موقع ( iSorah.com ) عساه ينال إعجابكم :) ودمتم بخير...

بداية أشيائي..

لست متخصصا في فن تصميم الشعارات، و لا أدعي ذلك :) و لكني أتمتع بمعرفة بسيطة بتلك البرامج التي يستخدمها المصممون مثل الفوتوشوب و الإليستريتور ( Photoshope + Illustrator )، ومن هنا و بحكم العمل الذي كنت أعمل به سابقاً ( مشرف على قسم تصميم الويب ) في إحدى شركات الميديا المتقدمة. حيث كانت هذه الشركة تمتلك قسم آخر متخصص بتطوير الشعارات و الهوية للشركات و المؤسسات.. و بحكم عملي في نفس الشركة كان لي ميول و حب إطلاع على الأعمال التي يقدمها المصممون و خصوصاً في مجال الشعارات.. حب ليس له مثيل، كالنشوة التي لا تنقضي! ولد هذا الحب مع أول جهاز ماك تم شراءه :).. و مع أول فكرة لفتح شركة مستقلة لتصميم و تطوير المواقع، و لا أنسى الشعار و تطبيقاته الذي قدمه لى أعز صديق أفتخر به.. فشكرا يا إبراهيم :) أدركت قيمة هذا الفن و أهميته في الصرعة القادمة إلى المنطقة. كرؤية تهتم بها الشركات و المؤسسات الحديثة و القديمة على السواء، حيث أن هذا الإهتمام جاء إدراكاً منها بأهميته في تدعيم العلاقة بين المنتجات التي تقدمها و السمعة أو السمة التي تنوي أن ترسلها للعالم بأنها في وسط الزحام موجودة هنابـ ( تميزها ).. أ...

لحظات التأمل!

من فترة ليست بالقصيرة.. أطلعني أحد الزملاء على فكرة تدور في خلده منذ زمن، و عرضها علي من باب أخذ المشورة.. بعد الإطلاع عليها أدركت أهميتها، و خصوصاً أننا في أغلب الأحوال نحتاج لمثل تلك الكلمات التي تنبع من القلب في كل وقت، عند الأزمات، في الأفراح، مع اللقاء و الوداع.. الفكرة بسيطة للغاية و قد يمارسها البعض في مذكراته اليومية.. هي تلك الخواطر التي تصدر من أناس يمتلكون الخبرة و الإدراك و حسن التعبير عما يدور بداخلهم من أحاسيس و مشاعر.. الجديد في فكرة زميلنا هي فتح باب المشاركة للجميع، لطرح ما عندهم في قالبٍ متميز يسمح للجميع الإطلاع عليه أو إرساله عبر الوسائل المتاحة كرسائل الجوال و البريد الإلكتروني و غيره.. مجمل الكلام أنني توقفت في لحظة صمت أتأمل في بعض الأوراق القديمة لدي، فإذا بي ألمح بعض هذه الخواطر و المتفرقات التي جمعتها أو كنت أجمعها في السابق، و كأنها تحاصرني و تشتكي ضيق المكان الذي تعيش فيه.. " لن تراعي.. " قلتها و كلي أملٌ أن أكون محل ثقة، أن أكتب في كل أسبوع ما يجتاحني من خواطر و قصص و مساحاتٍ تتمايل بالمشاعر و الأحاسيس! سأكتبها.. علها تكون مزاراً للعابرين على ضفا...