طال الإنقطاع.. في حقيقة الأمر، تفلت مني الوقت، و لم أعد قادر على التركيز بسبب كثرة الأعمال والإلتزامات، سواء في العمل أو المنزل.. قد يكون هذا حال الكثير، فلم أعد أعرف أحداً إلا وكان يشكوا من ضيق الوقت، و كثرة " المشاغل" ! مرت بنا العديد من الأحداث، مابين خاصة و عامة، وليس من المناسب - الآن - التطرق لها.. فبحسب المرء أن يستشرف المستقبل وينظر بعين التفائل لما هو قادم. بعيداً عن هذه المقدمة، أهديكم بعضاً من اللقطات التي كنت أنوي طرحها في السابق وتعذر علي ذلك.. أترككم معها... :) مع أرق التحايا..